جمــــــــــــــــــبو جت

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جمــــــــــــــــــبو جت

منتدى جميل _تعارف_الخواطر_الترفيه_الالعاب الشعر والرومنسيه_عالم المرأه_اخبار الفن_ادم وحواء_صور واغاني وافلام


    نانسي: أنا ربة منزل تجيد الطبخ.. والأمومة جعلتني ناضجة

    Admin
    Admin
    Admin
    Admin


    علم دولتك : نانسي: أنا ربة منزل تجيد الطبخ.. والأمومة جعلتني ناضجة Palest10
    العمر : 38
    ذكر
    تاريخ التسجيل : 25/03/2008
    التقييم : 6510

    - نانسي: أنا ربة منزل تجيد الطبخ.. والأمومة جعلتني ناضجة

    مُساهمة من طرف Admin السبت 06 يونيو 2009, 7:12 pm

    نانسي تقول إن لديها موسوعة كبيرة من كتب الطبخ، التي تحب الاطلاع عليها، وصنع بعض الأطباق المنوعة منها وإسألوا فادي عن رأيه في الموضوع



    نانسي: أنا ربة منزل تجيد الطبخ.. والأمومة جعلتني ناضجة 16062009070640


    وصفت المطربة اللبنانية نانسي عجرم نفسها بـ"ربة المنزل"، التي تحب القيام بأعمال المطبخ، حتى قبل الزواج، حيث كانت تساعد والدتها، وتحب صنع القهوة لوالدها، مشيرة -في الوقت نفسه- إلى أن سر نجاحها يكمن في إيمانها العميق الذي يقودها إلى تحقيق كل أحلامها.

    وقالت نانسي إن لديها موسوعة كبيرة من كتب الطبخ، التي تحب الاطلاع عليها من وقت إلى آخر، وصنع بعض الأطباق المنوعة منها، مضيفة "على كل، يجب أن تسألوا فادي عن رأيه في الموضوع، فأنا شهادتي لنفسي مجروحة" .

    وأكدت المطربة اللبنانية أن هناك مشاركة فعلية بينها وبين زوجها في المنزل، وخصوصا في تعاونهما على تربية ميلا، في أيامها الأولى، موضحة أنه يقوم على رعايتها ليلا، ويعاونها في الاهتمام بها، خاصة إذا كانت تشعر بالإرهاق.

    وأوضحت أنها أطلقت اسم "ميلا" على ابنتها، بناء على رغبة زوجها طبيب الأسنان فادي الهاشم، المعجب بالممثلة الأوكرانية ميلا جوفوفيتش، وكشفت -في الوقت نفسه- عن أنها فكرت في بادئ الأمر في تسميتها Valentina، إلا أنها ترددت خوفا من أن يناديها الجميع بـTina فيغيب اسمها الكامل عن الألسن.


    الأمومة جعلتني أكثر نضجا
    ورأت نانسي أن الأمومة أضافت إليها إحساسا جديدا فيه كثير من المسؤولية، وفسرت هذا الشعور بالنضج والتفكير بطريقة أشمل، سواء في الوجدان أو في المحيط الذي تعيشه وفي عائلتها، كون كل تلك العناصر سترافق ميلا وتعيش في كنفها.

    وعن الأغنية التي قدمتها لابنتها، وتحمل اسمها "ميلا"، تقول نانسي أردتها هدية لميلا في المرتبة الأولى تبقى ذكرى جميلة لها عندما تكبر، كما رغبت في أن تكون وسيلة لإيصال هذا الشعور الجميل بالأمومة لكل من يريد أن يشاركني فيه، وخاصة لأمهات المستقبل.

    وردا على سؤال حول مدى قدرتها على التوفيق بين الأمومة والفن، أكدت أنها تنسق لذلك بمسؤولية كبرى، ولن تتوانى عن حمل ابنتها معها في أسفارها إذا احتاجت لذلك، وأن الإنسان إذا أراد شيئا لا بد باستطاعته الوصول إليه، خصوصا إذا فكر بإيجابية.

    وعن الفريق الذي يحيط بميلا حاليا ويساندها في أيامها الأولى في الحياة، تقول نانسي أنا ووالدها الفريق الأول، ويهتم بكل صغيرة وكبيرة تخصها، إضافة إلى والدتي والمربية اللتين تعاوناني بشكل مستمر، ولكني أفضل أن أكون المسؤولة الأولى عنها، فأنا أخاف من الخدم، ولا أثق إلا بتربيتي لها، التي دون شك ستشبه تربية أهلي لي.

    وأضافت تربيت في جو عائلي منفتح طبيعي بعيد عن السطحية واللامبالاة، أطرح مشكلاتي أمامهم بعفوية دون خوف، ولا أسرار بيننا وهذا ما سأعلمه لابنتي.

    وعما إذا كانت قد اكتشفت وجها آخر في نانسي الأم، قالت أنا بطبعي أقلق بسرعة "موسوسة" إلى حد ما، إذا سمعت صفارة سيارة إسعاف أتصل بأهلي فردا فردا للاطمئنان عليهم، فكيف إذا تعلق الأمر بابنتي، فاليوم إذا "تشردقت" وهي تشرب الحليب أخاف وأتصل بوالدتي، ولكني أعتقد أن الخوف سيزول مع الوقت ومع الخبرة.

    وأكدت أن الأحاسيس التي تعيشها اليوم تدفعها أكثر فأكثر للاهتمام بخطواتها الفنية المقبلة، مضيفة الفرح والحب والاستقرار منحتني طاقة أكبر للعطاء، وما ينبع من الداخل هو الأساس، ولذلك عندما تستقر في منزلك تعطي من فنك ولبلدك ومن ثم للعالم.

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 20 مايو 2024, 8:20 am