نهاية عاشقه ...
انني أنسانه تائهه وفي بحر أحزاني هائجه وعند أستعادة ذكرياتي للماضي تصبح عيني دامعه وتصبح خفقات قلبي باكيه ...
انا ألتي كنت في يوما" أنسانه صامده أبكي أليوم على حظا" كان تحت ألاراده وتصبح قطرات دموعي لا تحتمل تلك ألفاجعه ...
هي ألتي من أبكتني دماءا" ...
هي ألتي وضعت قلبي في حجرا" ليس له شفائا"...
نعم ...
تلك هي ألفاجعه ...
ألتي أبقت قلبي باكيا" ودموعا" تذرف بلا أستراحه ...
فكم تمنيت وكم صليت ولكن لهذه أللحظه بقي ألقلب حائرا" ...
وكم تمنيت من دنياي بأن تذوقني طعم ألراحه حتى لو أستنشقها ...
وبعد كل هذا أصبح أنسانه في دوامه خائنه ولم أعد أشعر بدموعا" باكيه ...
و لاحتى عيونا" صادقه فكم وكم وكم ...
لا أريد أن أطيل عليكم ألانتظار فحبي له قد وصل ألانتحار ...
وكرهي للحياه أصبحت دموعا" منهاره ...
وها أنا أليوم أصبحت كتلا" من نار من جليد أو بألاحرى لم يعد بي أحساس فألصدق مات من قلب ألمحبين ...
وأصبحنا في مسمى ألضياع للتائهين ولم ننتظر حتى ألحنين ...
نعم ...
هذه هي نهاية عاشقه ...
ألتي ذاقت ألمر سنين ولم ترتوي من الحياه أللا ألانين ...
فسلاما" لكم أيها ألعاشقين ألخائنين ...
فأنتم ألان أصبحتم في حكم المسجونين ويا ليتكم كنتم من ألمظلومين لكان ألقلب فرح منذ سنين ...
ليتكم تعلمون أنه أصبح هذا ألقلب من ألناقمين ...
فتحيه لكم وتحيه للخائنين ...
وألان سلاما" يا أيها ألظالمين ...
وألان ليس بوسعي أللا بأن أشتكيكم أللا لرب ألعالمين ...
ألتائهه في عالم ألضياع ...
عطر رومانسيتي ...
يللي نويت ألهجر ...
جسدا" بلا روح ...