من إعداد الاستاذ أحمد مدهار
كان ولا زال الوقت أضخم رأس مال يمكن أن يبنى فيه
الكثير، وقد لا نبالغ إذا قلنا أن الذي لا يملك شيئاً من الثروة أو رأس
المال لينفقها في سبيل بناء نفسه وتطوير مشاريعه وأعماله، فإنه يكفيه
الوقت عن ذلك إذا عرف كيف يستثمره ويجني ثماره.. ولا نعني من الوقت هنا
الزمان فقط، بل الفرص المتاحة للإنسان، فقد ثبت أن للوقت أكبر الدور في
خلق الإبداع وتقديم الأعمال الإبداعية والأخذ بزمام الأمور في أي صعيد
ومعترك، إذا أحسنّا استثماره وهذا ستتوفر أحسن فرص الاستثمار إذا عرفنا
الإجابة عن الأسئلة التالية:
1- كيف نخلق المناخ المساعد للابتكار ونوجد الإبداع والطرق التي تساعد الأفراد على تقبّل الأفكار الرامية إلى التغيير الخلاّق؟.
2- كيف نوجد الطرق التي تساعد على تحفيز الأفكار الجديدة وفي أي وقت تنشط
الذاكرة الإنسانية وتوصلنا إلى طرق مبدعة في حلّ الأزمات والمشاكل؟!.
3- كيف نتعرّف على الفرص الأفضل لإقناع الآخرين بالفكرة أو المشروع بما
فيه من توقع لردود الأفعال السلبية وكيفية معالجتها بشكل مثمر يحفظ
التماسك الروحي والإداري داخل المؤسسة؟!.
وسنتعرف في هذه المحاولة، على الأوقات الصالحة لجعل الإبداع حالة جماعية
في المؤسسة، والوقت الحيوي الذي يزيد من نشاطنا وفاعليتنا كأشخاص أو مدراء
في ذلك، ثم الأوقات المناسبة للخوض مع الآخرين من أجل إقناعهم بأفكارنا
والوصول معهم إلى حالة من التفاهم والتنسيق، لنكون قد حققنا إدارة جيدة
وحكيمة نستطيع أن نصل من خلالها إلى الأهداف المرسومة وهو ما قد يصطلح
عليه أهل الاختصاص اسم (إدارة الوقت) ويعنون بها:
الكفاءة في استثمار الوقت الذي يحتاج إليه المبتكرون والمبدعون في خلق
عملياتهم الابتكارية والإبداعية، أو في حل الأزمات التي تعرقل التقدم.
كان ولا زال الوقت أضخم رأس مال يمكن أن يبنى فيه
الكثير، وقد لا نبالغ إذا قلنا أن الذي لا يملك شيئاً من الثروة أو رأس
المال لينفقها في سبيل بناء نفسه وتطوير مشاريعه وأعماله، فإنه يكفيه
الوقت عن ذلك إذا عرف كيف يستثمره ويجني ثماره.. ولا نعني من الوقت هنا
الزمان فقط، بل الفرص المتاحة للإنسان، فقد ثبت أن للوقت أكبر الدور في
خلق الإبداع وتقديم الأعمال الإبداعية والأخذ بزمام الأمور في أي صعيد
ومعترك، إذا أحسنّا استثماره وهذا ستتوفر أحسن فرص الاستثمار إذا عرفنا
الإجابة عن الأسئلة التالية:
1- كيف نخلق المناخ المساعد للابتكار ونوجد الإبداع والطرق التي تساعد الأفراد على تقبّل الأفكار الرامية إلى التغيير الخلاّق؟.
2- كيف نوجد الطرق التي تساعد على تحفيز الأفكار الجديدة وفي أي وقت تنشط
الذاكرة الإنسانية وتوصلنا إلى طرق مبدعة في حلّ الأزمات والمشاكل؟!.
3- كيف نتعرّف على الفرص الأفضل لإقناع الآخرين بالفكرة أو المشروع بما
فيه من توقع لردود الأفعال السلبية وكيفية معالجتها بشكل مثمر يحفظ
التماسك الروحي والإداري داخل المؤسسة؟!.
وسنتعرف في هذه المحاولة، على الأوقات الصالحة لجعل الإبداع حالة جماعية
في المؤسسة، والوقت الحيوي الذي يزيد من نشاطنا وفاعليتنا كأشخاص أو مدراء
في ذلك، ثم الأوقات المناسبة للخوض مع الآخرين من أجل إقناعهم بأفكارنا
والوصول معهم إلى حالة من التفاهم والتنسيق، لنكون قد حققنا إدارة جيدة
وحكيمة نستطيع أن نصل من خلالها إلى الأهداف المرسومة وهو ما قد يصطلح
عليه أهل الاختصاص اسم (إدارة الوقت) ويعنون بها:
الكفاءة في استثمار الوقت الذي يحتاج إليه المبتكرون والمبدعون في خلق
عملياتهم الابتكارية والإبداعية، أو في حل الأزمات التي تعرقل التقدم.