قرر الاتحاد الجزائري لكرة القدم تقليص عدد اللاعبين الأجانب ببطولات الدوري الجزائري المتنوعة، حيث يسمح لأي فريق بداية من موسم 2010/2011 إدراج لاعب أجنبي واحد فقط في فريقه.
وجاء قرر الاتحاد الجزائري بتقليص عدد اللاعبين الأجانب في بيان نشر على الموقع الرسمي الخاص به، وذلك في إطار حث الاتحاد للأندية المحلية بالاعتماد على اللاعبين الجزائريين وخاصة الشباب.
وقرر كذلك محمد روراوة رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم إجبار كافة الأندية الجزائرية بدءاً من الموسم المقبل 2009/2010 على إشراك ثلاثة لاعبين شباب تحت السن في كل مباراة رسمية يخوضها الفريق، على أن يكمل اثنين منهما كامل المباراة.
كما طالب الاتحاد أندية الدرجتين الأولى والثانية بتشكيل ثماني فرق للشباب (فئات أقل من 20 عاماً، و19 عاماً، و18 عاماً، و17 عاماً، و16 عاماً، و15 عاماً، و14 عاماً، و13 عاماً).
وأكد الاتحاد الجزائري في بيانه أن تشكيل فرق جديدة للشباب يهدف إلى تطوير رياضة كرة القدم بالجزائر وتحسين مستوى المنتخبات الوطنية، كما أشار إلى أن تكاليف إنشاء تلك الفرق ستكون مدعمة مالياً من الاتحاد ووزارة الشباب والرياضة الجزائرية.
من المعروف أن فكرة إشراك اللاعبين الشباب في المباريات الرسمية للدوري الجزائري تم تطبيقها من قبل في الثمانينات من القرن الماضي، والتي أتت ثمارها بإهداء منتخب الخُضر عدد من اللاعبين المتميزين الذي شكلوا جيله الذهبي.
وجاء قرر الاتحاد الجزائري بتقليص عدد اللاعبين الأجانب في بيان نشر على الموقع الرسمي الخاص به، وذلك في إطار حث الاتحاد للأندية المحلية بالاعتماد على اللاعبين الجزائريين وخاصة الشباب.
وقرر كذلك محمد روراوة رئيس الاتحاد الجزائري لكرة القدم إجبار كافة الأندية الجزائرية بدءاً من الموسم المقبل 2009/2010 على إشراك ثلاثة لاعبين شباب تحت السن في كل مباراة رسمية يخوضها الفريق، على أن يكمل اثنين منهما كامل المباراة.
كما طالب الاتحاد أندية الدرجتين الأولى والثانية بتشكيل ثماني فرق للشباب (فئات أقل من 20 عاماً، و19 عاماً، و18 عاماً، و17 عاماً، و16 عاماً، و15 عاماً، و14 عاماً، و13 عاماً).
وأكد الاتحاد الجزائري في بيانه أن تشكيل فرق جديدة للشباب يهدف إلى تطوير رياضة كرة القدم بالجزائر وتحسين مستوى المنتخبات الوطنية، كما أشار إلى أن تكاليف إنشاء تلك الفرق ستكون مدعمة مالياً من الاتحاد ووزارة الشباب والرياضة الجزائرية.
من المعروف أن فكرة إشراك اللاعبين الشباب في المباريات الرسمية للدوري الجزائري تم تطبيقها من قبل في الثمانينات من القرن الماضي، والتي أتت ثمارها بإهداء منتخب الخُضر عدد من اللاعبين المتميزين الذي شكلوا جيله الذهبي.